منتديات مكة كوم

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
انت لم تقم بتسجيل الدخول بعد
واذا لا تملك حساب خاص
يشرفنا تسجيلك معنا في منتداك
K.•°°•.¸¸.•°°•.منتديات مكة كوم.•°°•.¸¸.•°°•.K

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مكة كوم

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
انت لم تقم بتسجيل الدخول بعد
واذا لا تملك حساب خاص
يشرفنا تسجيلك معنا في منتداك
K.•°°•.¸¸.•°°•.منتديات مكة كوم.•°°•.¸¸.•°°•.K

منتديات مكة كوم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات مكة كوم

كمو®سلام لأهـل المثـل و الكـار.*. بعد الصفـا هـز وجدانـي.•°°•.¸¸.•°°•. لا عـل يبقـى لنـا تذكـار.*. فـي منتدانا منتدى خلانـي®كمو


2 مشترك

    الأم فى القرآن و السنة ...

    يتيم الروح
    يتيم الروح
    مدير المنتديات
    مدير المنتديات


    عدد المساهمات : 33
    نقاط : 127
    تاريخ التسجيل : 08/06/2009
    العمر : 34
    الموقع : $$مكة المكرمة$$

    الأم فى القرآن و السنة ... Empty الأم فى القرآن و السنة ...

    مُساهمة من طرف يتيم الروح السبت يونيو 13, 2009 8:46 am

    الأم فى القرآن و السنة ...



    بسم الله الرحمن الرحيم



    السلام عليكم و رحمة الله وبركاته


    الأم في القرآن الكريم



    يطلق القرآن الكريم كلمة "الأم" على الأصل الطيب والمقدس لكلّ شيء عظيم. فمكّة المكرّمة هي "أم" القرى، لأنها مهبط الرسالات السماوية التي اختزلها الله عزّ وجلّ في "الإسلام" الذي كان غاية الرسل والرسالات جميعاً، فقال تعالى: { مصدق الذي بين يديه ولتنذر أم القرى ومن حولها } [الأنعام:92]، وقال: {وكذلك أوحينا إليك قرآناً عربياً لتنذر أم القرى ومَن حولها} [الشورى:7].

    وأطلق الله عزّ وجل على خزائن علمه مصطلح "أم الكتاب"، فقال تعالى: { يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب} [الرعد:39]. وهي التي يصدر عنها كل ما هو مخلوق ومعلوم وما تحيط به العقول، وما لا تدركه الأبصار من أمر الدنيا والآخرة، فهي مستودع تنفيذ إرادة الله عزّ وجل بين الكاف والنون { إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كُن فيكون }.



    وعلى هذا النسق يفرّق القرآن الكريم بين الأم والوالدة.. من حيث أن الله عز وجل يطلق "الوالدة" على المرأة التي تنجب الطفل بغض النظر عن مواصفاتها وصفاتها الحسنة أو القبيحة.. بل هي مجرد عملية إنجاب تدور بين الإنسان والحيوان حين يلتقي الذكر بالأنثى وما يتبع ذلك من حمل وإرضاع، كما قال تعالى: {والوالدات يرضعن أولادهنّ حولين كاملين لمن أراد أن يتمّ الرضاعة} [البقرة:233].



    وهذه الوالدة هي محل البرّ والإكرام كالوالد لا فرق بين السيىء منهما والحسن من حيث وجوب ذلك البر كما قال تعالى: {وقضى ربّك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً} [الإسراء:23]، حتى لو كانت الوالدة بغيا أو كافرة. أما الأم فقد أطلقها الله عزّ وجل على الأصل الكريم الذي هو رمز التضحية والفداء والطهر والنقاء، والحب والحنان، وهي الأصل الذي يتشرف الولد به، ويفخر بنسبه له ونسبته إليه، وتأمل في هذا الفرق الذي جاء على لسان النبي عيسى(عليه السلام)، فهو حين تكلّم عن وجوب البرّ والإكرام ذكر وصف "الوالدة"، فقال: {وبراً بوالدتي ولم يجعلني جباراً شقياً} [مريم:32]. وحين تكلم القرآن الكريم عن عيسى(عليه السلام) وعن مواصفات وصفات والدته الكريمة والمعجزة، أطلق عليها لفظ "الأم"، فقال عزّ وجل: {ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل وأمّه صديقة...} [المائدة:75]، وعندما أراد الله عز وجل لفت نظر الأبناء إلى معاناة الأم من جراء الولادة، مقدماتها وآثارها ونتائجها، فإن القرآن الكريم يطلق كلمة "الأم" المضحية الصابرة المكرمة يوم القيامة والتي أمرنا الله بإكرامها في الدنيا إكراماً مطلقاً لا حدود له، فمن أساليب القرآن الكريم البليغة في هذا المجال أنه يوصينا ببرّ الوالدين ثم يعقبها بالحديث عن الأم فقط لشدة فضلها على الأب {ووصّينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن} [لقمان:14].



    وهكذا تحدّث الله عن فضل الأم لشدة معاناتها وهناً على وهن في الحمل وما يلزم له من تضحيات، ومثل ذلك قوله تعالى: {ووصّينا الإنسان بوالديه إحساناً حملته أمه كرهاً ووضعته كرهاً..} وعندما أراد الله عزّ وجل بيان مدى حنان الوالدة على أولادها، ومدى شفقتها وإشفاقها على أولادها عبر الله عنها بلفظ الأم فقال: {وأصبح فؤاد أم موسى فارغاً إن كادت لتبدي به لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من الموقنين} [القصص:10].



    وعندما عبّر القرآن الكريم عن مدى سعادة الوالدة وفرحها بعودة ولدها الغائب من خطر عليه أطلق عليها كلمة "الأم" فقال عز وجل: {فرجعناك إلى أمك كي تقرّ عينها ولا تحزن} [طه:40]، وللدلالة على القدسية والاحترام الشديد أطلق الله على نساء النبي(صلى الله عليه وسلم) كلمة "الأمهات" وليس الوالدات فقال: {النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم} [الأحزاب:6].



    الأم في السنة النبوية:


    إن الأحاديث في هذا الباب كثيرة جداً نورد منها ما يفي بالغرض:



    سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: [أمك] . قيل : ثم من ؟ قال: [أمك] . قيل ثم من؟ قال [أمك] . قيل ثم من؟ قال: [أبوك] . رواه البخاري .




    الأمر الذي يؤكد حرص الإسلام على مضاعفة العناية بالأم والإحسان إليها : أكثر من العناية بالأب مع أن كليهما (الأم والأب) أُمر المسلم بالإحسان إليه. (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً).



    وسُئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الكبائر، فقال: [الإشراك بالله وعقوق الوالدين وقتل النفس، وشهادة الزور] . رواه البخاري .



    ونهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن سَبّ الوالدين وبيّن أنه من الكبائر فقال: [إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه] . قيل يا رسول الله! كيف يلعن الرجل والديه؟ قال: [يسُب الرجل أبا الرجل فيسبّ أباه ويسبّ أمه] . رواه البخاري .



    ومن تمام الإحسان إلى الوالدين الإحسان إلى أهل وُدّهما قال صلى الله عليه وسلم: [إن أبرّ البرّ صلةُ الولد أهل ودّ أبيه] . رواه مسلم.



    ومن تمام الإحسان أيضاً قضاءُ ما كان عليهما من دَين لله أو للناس فقد سأل أحد الصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نذر كان على أمه، وتُوفيت قبل أن تقضيه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [فاقضِه عنها] . رواه مسلم.




    وجاءت امرأة تسأله عن أمها التي ماتت وعليها صوم شهر؟ فقال: أرأيتِ لو كان على أمك دَين أكُنتِ قاضيَتَه؟ قالت: نعم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [فدين الله أحق بالقضاء] .



    وكذلك امرأة سألت عن أمها وماتت ولم تحجّ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [ حُجيّ عنها ] . رواه مسلم.



    وكان صلى الله عليه وسلم شديد البر بمرضعاته ومربياته من ذلك أنه جاءت حليمة أمه بالرضاعة فقام إليها وبسط لها رداءه فجلست عليه. (الإصابة لابن حجر 4/274) .




    ( وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً )




    أسـالـكـم الـدعـاء لأمــي وأبــي



    وعلى ذلك فإن الزوجة أيضا أم .. وبالتالى يجب على الزوج أن يعاملها بمنتهى البر والإحسان بصفتها أم أولاده ..

    هذه فائدة هامة نحصل عليها من هذا الموضوع ... وكما قال صلى الله عليه و سلم :-

    {خيركم خيركم لأهله و أنا خيركم لأهلى} و كما قال { أوصيكم بالنساء خيرا ... الخ}

    يعنى لا يجب أن يكون الزوج سى السيد يُعامل زوجته بالخشونة والقسوة وعدم الإحترام ظنا منه أن هذه هى الرجولة ...

    قال تعالى:-

    {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم : 21]

    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُواْ النِّسَاء كَرْهاً وَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُواْ بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلاَّ أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً } [النساء : 19]



    {الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ } [البقرة : 229]

    الام في عيوني





    --------


    امي الحبيبة
    امي كم اهواها

    امي كم اهواها***********اشتاق لمرآها

    واحن لألقاهـــــا********** وأقبل يمناهــا

    امي كم اهواها********** اشتاق لمرآها

    واحن لألقاهــــا********** وأقبل يمناهــا

    امي هي نبع حنان*******امي هبة الرحمان

    والروح كما الريحان*******اتعطر بشذاها

    امي كم اهواها**********اشتاق لمرآها

    واحن لألقاهـــــا********** واقبل يمناها

    امي هي احلى الحور*******يبدو في الوجه النور

    امي فرح وحبور********** وضياء يغشاها

    امي كم اهواها ********* اشتاق لمرآها

    واحن لألقاهــــا********** واقبل يمناها

    فأدم امي بامانا ********** وسلام يا حنان

    ولترضا يا رحمان**********اكرمني برضاها

    امي كم اهواها **********اشتاق لمرآها

    واحن لألقاهـــــا **********واقبل يمناها

    امي كم اهواهـا********** اشتاق لمرآها

    واحن لألقاهــــــا**********واقبل يمناهـــا


    رب ارحمها كما ربياني صغيرا
    avatar
    ابن ذكير
    مشرف المنتدى الاسلامي
    مشرف المنتدى الاسلامي


    عدد المساهمات : 7
    نقاط : 27
    تاريخ التسجيل : 11/06/2009

    الأم فى القرآن و السنة ... Empty رد: الأم فى القرآن و السنة ...

    مُساهمة من طرف ابن ذكير الثلاثاء يونيو 16, 2009 12:45 am

    ماشاء الله عليك على المشاركة الرائعة..

    وفقك الله ,,, وسدد خطاك..

    الله يجزاك الجنة على الطرح المفيد..

    مهما فعلنا وسينا لأجل الوالدين.. نحن مقصرين..

    نسأل الله الإعانة..

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 3:07 am